الثلاثاء، 12 مارس 2013

أجمل قصص الشهادة من سوريا - وليد برجاس

سوريا منتصرة - تحقيقا لا تعليقا 
 ع الجنة رايحين شهداء بالملايين 
سوريا لن تعدم النصر بإذن الله، لن تموت سوريا وفيها أمثال هؤلاء الأطفال
 إن أكف أسود الشام لا تمسح دمعها، بل تدفن موتاها 
وتكبر وتنشد وتعانق بالشموخ روح الشهادة كفوف مباركة لا تكل من القتال ، تحمل روحها أجمل هدية رخيصة في سبيل عزها. 
هيهات يأتى النور بلا احتراق إن الطريق لعز أمتنا خطر وموحش ، إن لم نحترق أنا وأنت، فمن سينير الطريق؟
إن لم أقدّم روحي على كفّي فسيحيا ابني كما عاش أبي .. ذليلا صامتا منكسرا إن لم أقدّم مالي لعزة أمتى فسيسرقه الفاسدون عاجلا أم آجلا ..
 إن لم أقدّم وقتي لأجل ثورتي .. فسأموت بلا معنى ! هذه الثورة لا تأتي كل عام، إنها تأتي مرة في التاريخ.. فقليلا من التضحيات الآن، لراحة أبدية ! يقول الشيخ عبد العزيز الطريفي : لن يتركَ الله أمّـة تتنتصر إلا بـدمها يقول تعالى: (أم حسبتم أن تُتركوا ولمّا يعلم الله الذين جاهدوا منكم ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة)

ليست هناك تعليقات: